
في احتضار أيَّامٍ، من سَنةٍ توشك أن تُوصِد الباب خلفها.. أتذكّرهن،..
في هذا الكون المُغْبَرِّ بمتغيِّرات التّفاهات، وبألاعيب المِحن الخبيثة، وتناسل الزّيف بخصوبة،.. نتجاذب، نتنافر في رحلات رفاقيَّة، بالصُّدفة،.. بالتفاتة وُدٍّ من القدر، غالبا لا يد لنا فيها ولا ترتيب..