تعوَّد سكان لِكْصَرْ القديم، في فترة سابقة من حياتهم على احياء ليلة عاشوراء "تامْخاريتْ"، يُشارك الجميع،.. سودًا، بيضًا، وخلساء نص-نص مثل حضرتي، في طقوس ذات طابع احتفالي،.. يغمرها الفرح وتغلب عليها الطَّرافة،..
مدينتي!
candide ou l'optimisme ..
...........
أقلعتْ الانتخابات وغِيضَت الضمائر.. وانتهى شوط رمي الجمرات بين "الاتحاد وتواصل"،..
الشمس تلقي بآخر أشعتها على العاصمة، في الساعات الضائعة بين العصر والمغرب، وما تزال حارقة،.. لكن لا عتب، فهي تتولي -تكرّما- مهمَّة الصرف الصحي..
“نعم لدي وطن :اللغة الفرنسية” هذه العبارة الشهيرة لم ينطق بها سوى كاتب ملأت شهرته الآفاق ،وترك بصمات واضحة في المتن الروائي الفرنسي ،بحكم تضلعه في لغة موليير وتطويعه لها و تمكنه من الصناعة السردية وبحكم رؤيته الفلسفية العميقة والقلقة ،انه الكاتب التراجيدي ألبير كامي Albert Camus.
بعد ثلاثين سنة من صدور مقالته الشهيرة حول «نهاية التاريخ»، ها هو المفكر السياسي الأميركي «فرنسيس فوكوياما» يراجع أطروحته حول حتمية انتشار وتمدد النظام الليبرالي في العالم، مبيناً في كتابه الجديد «الهوية: مطلب الاعتراف وسياسات الاستياء»، خلفيات ومسارات الأزمة العميقة التي تعيشها راهناً المجتمعات الليبرالية.