طلبت دورية «إنسايتس» بكلية ستانفورد الأميركية لإدارة الأعمال من الأساتذة العاملين فيها أن يرشحوا عشرة كتب لقراءتها في موسم الصيف الحالي. فاختاروا الكتب التالية:
ربما لا يعرف الكثيرون أن إيقونة الشاشة الإماراتية، و دلوعة “سما دبي”، التي تتحدث اللهجة الخليجية و كأنها رضيعة لبانها، و تتغنى بقوافي الشعر النبطي و كأنها من أحفاد المايدي ابن ظاهر، ماهي سوى فتاة موريتانية، من أواسط أهلها.
عن دائرة الثقافة بالشارقة، صدرت مجموعة شعرية جديدة حملت عنوان: (عكاز الريح)، للشاعر والإعلامي محمد عبدالله البريكي مدير بيت الشعر في الشارقة، تضم المجموعة بين دفتيها 32 نصاً شعرياً توزعت بين التفعيلة والقصيدة العمودية.