علق الأديب والأستاذ الجامعي د. أبوه المثنى بلبلاه على قصدية الشاعر المرتضى ولد محمد أشفاق الجديدة، والتي يستشفي فيها للشاعر الرمز ناجي محمد الإمام الذي يتلقى العلاج في الخارج، حفظه الله ورده سالما إلى بلده وشعبه.
ارتبط الحنين فى الشعر العربى بظاهرة الرحيل التى اسست لشعور وجودي بحتمية التفرق والتلاشى نعى فيها الشاعر نفسه اكثر من مرة سواء ورد ذلك فى جزء من قصيدة كالمقدمة الطللية او تفردت له قصيدة باكملها فلماذا لا يصنف النقاد الحنين كغرض مستقل كالرثاء والمدح ... وبشكل ادق هل الحنين غرض شعري عندنا ؟
يعجبني في د. النجاح منت محمذن فال كونها تعتمد في دراسة أي نص أدبي - عربي فصيح أو حساني - على الثقافة الخاصة للقارئ. ويعجبني أكثر ما حباها الله به من ملكة خاصة وقدرة على دراسة الأدب وتحليله بطريقة تلامس الوجدان وتداعب الخيال. إن أردت النجاح رومانسية، وجدتها رومانسية. وإن قلتها واقعية، فهي واقعية. وإن رمتها اجتماعية أتتك اجتماعية!؟
تساير طلعة ابراهيم ولد ابراهيم حول النوء مقطع النوء في معلقة امرىء القيس الذي ختم به معلقته ..والذي جاء في إحدي عشر بيتا من المعلقة .. في حين تبلغ الطلعة اثنا عشر “تافلويت”
اتسمت الوجدانيات الرمضانية لدى موريتا نيي المهجر بنسقين مختلفين ففي حين كان المهجري الموريتاني في الدول العربية
يزحزح كآبة الصوم وهموم الغربة..حيث ياْنس إلي بيئة ربانية تتعاظم فيها منارات المساجد ، تصدح فيها الحناجر بتلاوة الذكر الحكيم ، كان غيره في الدول غير الإسلامية يعيش النسق الثاني .