
في مرزق المدينة الوادعة في الجنوب الليبي، أيام حصار ذلك البلد العربي، كان ميلاد هذه القصيدة، العام 1994م
مُحَـاصَـراً كُـنْـتَ يَا شِـعْــرِي وَمُسْـتَـلَـبَـا
وَهَـاجِـسًـا طَـالَـمَـا غَـنَّى وَمَـا اغْــتَــرَبَـــا
تَـجُـوبُ أرْضَـكَ بَحْـثاً عَنْكَ، هَـلْ وَطَــنٌ















